عناصر الطبيعة
الاستدامة: دعم ثلاثي
الاستدامة البيئية
اقرأ أكثر
الحفاظ على الموارد لأجل الأجيال القادمة، والمساهمة بإيجابية للحفاظ على كوكبنا.
العناية بالتربة، المحافظة على موارد المياه، المحافظة على التنوع البيولوجي من خلال عدد من البرامج الحكومية المتخصصة. بالاضافة إلى خفض انبعاث ثاني أكسيد الكربون والغازات الدفيئة، والعمل على حماية الثروات الطبيعية، وثروات الغابات الطبيعية.
الاستدامة الاقتصادية
اقرأ أكثر
المجتمع الأفقي (غير طبقي) منذ أكثر من 400 سنة.
تعد أكبر دولة في تربية الماشية في العالم: 12 مليون رأس من الماشية، 6 ملايين
الأغنام و 3.5 مليون مواطن . وفي ذات الوقت، البلد الأعلى ربحية في أمريكا اللاتينية والأفضل توزيع لهذه الأرباح.
الاستدامة الاجتماعية
اقرأ أكثر
التنوع البيولوجي: الوجه الآخر للثروة
يعد قطاع تربية الماشية في الأوروجويفريد من نوعه طبيعي واستثنائي في حد ذاتها.
إن طمي تربتنا وتضاريسها المختلفة، ومناخها المتنوع يوفرون أنظمة بيئية متعددة: بين الأراضي الرطبة، والغابات المليئة بروافد الأنهار، وبساتين النخيل، والمراعي المفتوحة، والسلاسل الجبلية كل واحدة لها لونها وتكوينها وتصميمها الخاص.
لا تتواجد الماشية والأغنام فقط في هذا النظام البيئي الفريد من المراعي الطبيعية، بل إن هناك العشرات من الأنواع المختلفة من الحيوانات التي تتعايش داخل هذا النظام البيئي.
الترابط والتأثير الصحي: النظام البيئي، الحيوان، الإنسان
إن الحفاظ على هذا النظام والبيئة المتنوعة مع الرعاية المتكاملة للحيوانات يمثلان أكبر قدر من الضمانات للحصول على منتج متميز. يتم ضوابط صارمة على النفايات البيولوجية وغيرها في المسالخ والمجازر، والتي تنفذها وزارة الزراعة والثروة الحيوانية والسمكية مع الشركات. حيث تعتمد صحة الإنسان على التغذية، وعلى استهلاك منتج (اللحوم) آمنة وصحية.